.. عَفَّرْتُ وَجْهِي .. بقلم إبراهيم عزالدين

يا أَيُّهاالعَتْمُ الرَّقيقُ بأَضْلُعي هيَّا تَنَهَّدْ شَـهْـقَـةً مِنْ أَوْجُـعِ …………. أبْصَرْتُ نُورًا، عِندَما لَيْلِي دَجَا فَالنُّورُ بَيْنَ وَتينِ قَلْب ٍ مُفْجَعِ …………. حِبْرُ اليَراعِ نَزيفُ شَهْرِ مُحَرَّم ٍ أَوْقَدْتَ نارًا في الحَشا بِتَجَرُّع ِ …………. أَرْضُ الطُّفُوفِ بِكَرْبلاءَ تَخَضَّبَتْ بِدَمِ النَّجيعِ على الثَّرَى، وَبِبَلْقَع ِ …………. هَيَّا تَبَتَّلْ في التُّقَى مُتَوَسِْدًا خَدَّ التُّرابِ بحُرْقَةٍ وَبِمَدْمَع … تابع قراءة .. عَفَّرْتُ وَجْهِي .. بقلم إبراهيم عزالدين